A Simple Key For حوار النخبة Unveiled



وتحدث أبو علي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" الرسمي قائلا: "أنا فخور للغاية لكوني هداف الدوري، هذا ليس شيئًا قمت به من قبل".

مليشيا الدعم السريع في السودان انتهجت حربا غير مسبوقة في العالم

وفي هذه المقالة نحاول أن نطرح بعض الأسئلة لعلنا نحدد طبيعة النخبة المثقفة التي تحقق النهضة، وتخرجنا من حالتنا التي طال مكثنا فيها.

مصدر من الأهلي يوضح لـ في الجول حقيقة مفاوضات ضم كارلوس ستراندبيرج صفقات الأهلي - يحيى عطية الله.. لاعب الوسط الذي تحول لـ "ظهير متكامل وعصري"

أحمد منصور: ويقال إن مخزون مصر من الغاز لا يؤهلها للتصدير أساسا والشعب المصري مش لاقي غاز..

You might be utilizing a browser that may not supported by Facebook, so we've redirected you to definitely an easier Edition to give you the finest expertise.

ولذلك فإن أسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة على كل متأمل فيما نحن فيه من تردٍّ وتهلهل وتخلف شامل في العالم الإسلامي؛ فلما ذا لم نستطع امتلاك هذه الرؤية المتكاملة لمشكلتنا في العالم الإسلامي؟ ولماذا لم نستطع بناء منهج قادر على الخروج بنا من المحنة التي نحن فيها؟

محمد سليم العوا: هي أمرين هي أزمة مزدوجة الحقيقة أزمة ذات حدين أزمة مجتمع لأن المجتمع فيه ظلم وفيه فساد وفيه سوء توزيع ثروة وفيه اغتصاب حكم وفيه ولايات لا تنتهي إلا بالموت وهذا شيء غير معهود، هنا في بلادنا..

وقال معاليه خلال كلمته الافتتاحية لأعمال الدورة الثانية من منتدى «حوار النخبة»، الذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية بعنوان «ثقافة التسامح الطبي»، إن المنتدى يسعى إلى تعميق مبادئ الحوار والمناقشة والاستفادة من خبرات النخبة المرموقة في كافة المجالات، بما يسهم في التوعية الجادة الرشيدة بآمالنا في الحاضر وطموحاتنا في المستقبل.

قوات الجيش السوداني في مدينة الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان (الجزيرة)

محمد الفكي سليمان: سنعلن تشكيل البرلمان نهاية الشهر الجاري ولا مكان للعسكر فيه

محمد سليم العوا: سبب ده أخ أحمد هي المشكلة اللي أشرت إليها بسرعة وهي مشكلة ظن الإنسان أنه يحتكر الحقيقة، أحد عيوب النخب الإسلامية الشعبية، الجماعات بالذات والتنظيمات، أن كل جماعة أو تنظيم تظن أنها تحتكر الحقيقة وبالتالي تبقى في حالة الدفاع عن نفسها مش ضد العدو المشترك إنما ضد الجماعات الإسلامية الأخرى أو التجمعات الإسلامية الأخرى لكي لا يكون لأحد وجود في الساحة الإسلامية إلا هذه الجماعة وحدها أو هذه النخبة وحدها. ده طبعا من الناحية الإسلامية خطأ لأنه لا يستطيع أن يحتكر الحقيقة أحد، ومن الناحية السلوكية التربوية ضار جدا لأنه بيعلم الشباب المنتمين إلى هذه الجماعة مش التعاون مع الآخرين زي ما قال الشيخ رشيد رضا رحمة الله عليه في قاعدته الذهبية "نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه" لا، دول بيعلموا أن الغلطة هناك كفر.

العلماء الذين يعطيهم الناس من أنفسهم مكانة، إذا ذكرنا الأموات نذكر الشيخ متولي الشعراوي رحمة الله عليه نذكر الشيخ سيد سابق رحمة الله عليه نذكر الشيخ محمد تعرّف على المزيد الغزالي نذكر الشيخ أحمد حسن البقوري، على خلاف الناس في مواقعه أو مواقفه لكن الشيخ أحمد حسن البقوري كان من كبار العلماء. إذا ذكرنا من الأحياء نذكر الشيخ القرضاوي نذكر الشيخ محمد الخليلي مفتي عمان نذكر أخونا الشيخ التسخيري والعلماء الكرام الموجودين معه في مجمع التقريب، هؤلاء النخب الناس تسمع إليهم وليسوا فاسدين وليسوا قلقين في موقعهم.

وأمثالهم كثير، حتى صار مجتمعنا مزرعة لكل فكرة قادمة من الخارج، وخاصة الأفكار التي تعود على هويتنا الحضارية الإسلامية، وعلى خصوصيتنا بالتشويش، وعلى وحدتنا الدينية والمذهبية بالتفكك، وعلى وشائج أوطاننا بالانفراط.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *